وكانت الناشطة
السورية الشابة قد تحولت إلى ظاهرة عالمية على الإنترنت، بفضل تغريداتها حول "الجحيم" الذي خلفه حصار حلب في 2016.
وحصلت العبد، التي تم إجلاؤها إلى
تركيا عام 2016 مع عائلتها، على الجائزة، التي سبق أن فازت بها الناشطة البيئية السويدية غريتا تونبرغ، وملالا
يوسف زاي، بفضل "عملها على لم شمل
عائلات وإعادة فتح مدارس وتقديم أمل ملموس للأطفال في مناطق النزاع مثل غزة والسودان وأوكرانيا وسوريا"، وفق مؤسسة "كيدز رايتس"
الهولندية.
وشاركت الفتاة
في مؤتمرات حول
العالم، وزارت الأطفال في مخيمات اللاجئين بتركيا والأردن، وألّفت كتابين.