وفي فيديو نشرته عبر حسابها على
إنستغرام، قالت إنها كانت متقدمة بفارق كبير قبل نصف ساعة من إغلاق التصويت، لكنّ أرقام التصويت تغيّرت فجأة لصالح متسابقة أخرى. 
وأشارت
أيوب إلى أن فئة «Most Beautiful People» هي الوحيدة التي لم تُغلق في الوقت المحدد، بعكس الفئات الأخرى التي تم إغلاق تصويتها فور نهاية المهلة. 
وقالت إن عدداً كبيراً من الأصوات انتقل في دقيقتين فقط إلى منافستها (ملكة
جمال تنزانيا)، بزيادة بلغت أكثر من 20 ألف صوت، الأمر الذي وصفته بأنه “غير ممكن تقنياً إلا إذا تم التلاعب من الداخل”. 
لكنّ نادين أكّدتأن حديثها ليس من باب الغضب على الخسارة أو الج ائزة، بل من منطلق مبدأي: “ليس الأمر عن الجائزة، بل عن السؤال عن العدالة والشفافية”. 
وختمت رسالتها بالتأكيد على أنها تشعر بأنها “فائزة” بالفعل، بحملها لقب
ملكة جمال فلسطين، وبأن صوتها يعكس صوت شعبها وثقافته. 
حتى الآن، لم يصدر بيان رسمي من منظمي المسابقة يوضح ما إذا كانت هناك تحقيقات في هذه الاتهامات أو شرح لكيفية إدارة التصويت عبر التطبيق.