إليسا كتبت متسائلة: "كيف بلد أهله عندهم هلقد حب وضيافة وأمل ما يكون بلد مباركه الله؟"، معتبرة أن ما قدّمه اللبنانيون خلال هذه الزيارة التاريخية يترجم حقيقة هذا الوطن رغم كل الصعوبات.
وأضافت أنها فخورة ببلدها "وبكل شي فرجاه للعالم" من مشاهد تعبّر عن روح اللبنانيين ورسالتهم، مؤكدة أن كل تفصيل رافق الزيارة حمل معنى خاصاً عزّز صورة لبنان أمام العالم.
وختمت إليسا رسالتها بدعاء موجّه إلى البابا: "صليلنا يا بابا السلام وخلي لبنان بقلبك عطول، والله يحمي لبنان"، في تعبير يعكس التعويل الشعبي على أن تحمل الزيارة جرعة دعم وأمل جديدة للبنان.