أصدر
أحمد مراد بيانًا، رد فيه على موجة الانتقادات التي تعرّض لها، موضحاً أن الجملة خرجت من سياقها الطبيعي، وتم تحميلها معنى لم يقصده، موضحًا أن نيته لم تكن أبدًا مقارنة غير لائقة أو تناولًا يمسّ المقدسات
الدينية.
وأضاف: كنت أشرح جانبًا فنيًا حول صعوبة كتابة سيرة شخصية مقدّسة، واستخدمت
كلمة رسول بصيغة عامة، أتفهّم تمامًا انزعاج البعض من الطريقة التي تلقّوا بها التصريح، وأعتذر لكل من شعر أن الصياغة لم تكن موفّقة.