ووفق ما تم تداوله، فإنّ هذا التوقّع يأتي ضمن سلسلة توقّعاتها للعام المذكور، ويتحدّث عن سيناريو غير مسبوق يشمل توقّف الدراسة وإلغاء الامتحانات بشكل كامل.
النص المنسوب لعبد اللطيف أشار إلى أنّ "سنة 2026 ستكون بلا دراسة وبلا امتحانات وبلا طلاب في المدارس"، مرجّحًا أن يكون السبب "حدثًا غريبًا" قد يتمثّل بوباء جديد أو ظاهرة استثنائية تؤدي إلى إغلاق المدارس طوال العام. هذا الكلام، الذي انتشر بسرعة كبيرة، تسبّب بحالة من البلبلة، خاصة مع اقتراب نهاية العام الحالي، وهي الفترة التي تشهد عادةً رواجًا كبيرًا للتوقّعات الفلكية والشخصية والعامة.
ومع تصاعد التفاعل والجدل، خرجت ليلى عبد اللطيف عن صمتها مكتفيةً بردّ غير مباشر عبر خاصية "الستوري" على حسابها الرسمي في موقع “إنستغرام”، حيث أعادت نشر الخبر المتداول وأرفقته بإشارة واضحة تحمل عبارة «خبر كاذب»، في نفي صريح لصحة ما نُسب إليها، وتأكيد على أنّها لم تُطلق هذا التوقّع في أي مناسبة أو مقابلة.