الجمهور اعتبر أن عمر مهيرة عبد العزيز يعكس مرحلة شبابية مليئة بالحيوية والنشاط، خصوصًا مع حضورها المتجدد وإطلالتها اللافتة التي جعلت كثيرين يعتقدون أنها أصغر سنًا. وانهالت التعليقات التي أشادت بطاقة مهيرة وحفاظها على مظهر عصري وحضور قوي على الشاشة وفي المناسبات العامة.
ويُنظر إلى عمر 36 عامًا على أنه مرحلة تجمع بين الخبرة والنضج المهني من جهة، والشباب والطموح من جهة أخرى، وهو ما اعتبره المتابعون سببًا في استمرار تألق مهيرة عبد العزيز في المجال الإعلامي.
ويؤكد هذا التفاعل الإيجابي أن العمر لم يكن عنصر مفاجأة سلبية، بل عامل دعم لصورة الإعلامية التي تواصل مسيرتها بثبات، وسط إشادة واسعة بقدرتها على الحفاظ على حضورها وتأثيرها في المشهد الإعلامي العربي.