كشفت صحيفة "نيويورك بوست" بأن السياسي الديمقراطي السابق أنتوني وينر كان يتبادل رسائل جنسية مع سيدة وصفتها الصحيفة بأنها مؤيدة لدونالد ترامب.
وذكرت الصحيفة بأن وينر نشر صورة سيلفي خليعة مع وجود ابنه في الخلفية في تموز 2015.
من جهتها، أعلنت زوجة وينر هي هُما عابدين، وهي إحدى مساعدات المقربات من هيلاري كلينتون، وأعلنت أنها ستنفصل عن زوجها.
وتعرض وينر لهجوم لاذع على وسائل التواصل الاجتماعي.
وفي 2011 استقال وينر من الكونغرس بعد ما نشر خطأ صورة خليعة له على حسابه في تويتر.
وبعد عامين، وفي وسط حملته للعودة كعمدة لنيويورك، تم الإمساك به مجدداً، إذ كان يتبادل رسائل جنسية مع ممثلة الأفلام الإباحاية، سيدني ليذرز، من ساوث ويست إنديانا.
وتم حذف صفحة تويتر الخاصة به صباح يوم الاثنين.