وقال مكسيم:" عندما يعلو صوت الرصاص كيف لصوت
العقل ان يسمع، ومن لم يكفيه التاريخ ليتعلم الدرس لن تكفيه 14 سنة دموية".
واضاف:" تستطيع باحترام حقوق الآخر واعادة بناء الثقة معه ان تصنع التاثيرالحقيقي والدائم الذي لايشبه تاثير
البندقية المكبوت"، مؤكدا أنه إن لم تصنع المحبة الصادقة فلا وطنا للسوريين.
وختم بقوله:" قلبي مع اهلنا في السويداء ومع كل سوري بكل بقعة في
سوريا.. ومع كل من يحاول حماية اخوه السوري"، متوجها الى كل من يسبب بارتكاب هذه المجازر ان يفسحوا المجال للغة العقل والحكمة معتبرا اياها الحل الوحيد والمستدام.