ما أثار موجة جدل واسعة على مواقع التواصل، حيث شكك بعض المتابعين في الطريقة التي خسرت بها وزنها، متهمين إياها باستخدام أدوية مثل Ozempic.
ونشرت ميشيل الصور ومقطع الفيديو عبر حسابها على إنستغرام، موجهة رسالة تقدير لعمل ليبوفيتز في مشروعها الفني Women، مؤكدة أن التصوير يهدف لتسليط الضوء على الطرق المختلفة التي تظهر بها النساء اليوم، وأضافت: "أتمنى أن يجد الجميع هذا العمل مُلهِمًا كما وجدته أنا".
وفي الفيديو، ظهرت ميشيل بإطلالة كاجوال، مرتدية تيشيرت رمادي وبنطال جينز وحذاء من جلد السويد، مع إبراز ذراعيها المشدودتين وبطنها المسطّح، الأمر الذي دفع المتابعين للتعليق وتساؤلوا عن سر هذا التحول السريع في شكلها.
وقد أثارت خسارة الوزن هذه موجة من التعليقات بين التشكيك باستخدام أدوية التنحيف أو اتباع نظام صارم، بينما أشاد آخرون بالتزامها المستمر بالصحة والعناية بجسدها.
وكانت ميشيل قد تحدثت سابقًا عن زيادة وزنها خلال فترة سن اليأس، مؤكدة أهمية الوعي بالصحة بدون هوس، وأضافت مؤخرًا أنها تحرص على ممارسة الرياضة وإجراء الفحوصات الدورية لضمان حياة نشطة وصحية.