وأوضحت كيم أنها كانت تعاني من ضغوط كبيرة، من بينها التحضير لحفل الميت غالا بعد شهرين، إضافة إلى محاكمة مرتبطة بحادثة سرقة، فضلاً عن خوفها من احتمال إصابتها بتمدد في الأوعية الدموية. وخلال الفحص، ظهرت مجموعة من الثقوب في صور الدماغ، والتي فسرها الطبيب بأنها دليل على انخفاض في النشاط الدماغي، خصوصاً في الفص الجبهي.
وأشارت النجمة إلى أن الطبيب وصف جزءاً من دماغها بأنه أقل نشاطاً مما يجب، وهو ما شكل صدمة كبيرة لها، لتتفاعل بتوتر قائلة إنها غير قادرة على تقبل الأمر. وكانت كيم قد أثارت الجدل سابقاً بعد إعلانها إصابتها بتمدد في الأوعية الدموية منذ سنوات، مؤكدة في الوقت نفسه أنها تخضع لمراقبة طبية مستمرة وأن دماغها بحالة جيدة، ولا تواجه خطر الإصابة بمرض الزهايمر.