واعتبر النقاد ان محتوى المسلسل غير لائق ومبالغ فيه، خاصة فيما يتعلق بالمشاهد الجنسية الصادمة ومشاهد العادة السرية ولقطات العري غير المبررة التي سيطرت على الحلقات.، لدرجة ان وصفت مجلة "رولينغ ستون" المسلسل بأنه "تعذيب إباحي".
في المقابل، وعلى الرغم من صدمة بعض المشاهدين من المحتوى الجنسي الفاضح، إلا أن العرض الأول للحلقتين حظي بترحاب إيجابي من قِبَل الجمهور المتواجد في مهرجان كان السينمائي، حيث تلقى تصفيقًا حارًا استمر لمدة 5 دقائق، وتم تثمين أداء ليلي روز ديب، ابنة النجم جوني ديب، التي تلعب دور البطولة في المسلسل.
لكان، وعلى الرغم من هذا الترحيب الحار، تلقى المسلسل ردود فعل سلبية على منصات التواصل الاجتماعي، حيث كانت التقييمات الأولية ضعيفة جدًا، حيث انخفضت بنسبة 10 في المئة على موقع روتن توميتوز.