ومن على سرير المرض، حرص خالد السيد على طمأنة الجمهور وتوجيه رسالة شكر وامتنان لكل من سأل عنه واطمأن إلى صحته، معبّرًا عن تأثره الكبير بموجة المحبة والدعم التي تلقاها خلال هذه المرحلة الدقيقة. وقال في رسالته: «من أعماق قلبي، أتوجّه بالشكر لكل شخص تمنى لي الشفاء العاجل، ولكل من كتب عني كلمة محبة على وسائل التواصل الاجتماعي، ولكل من تواصل مع عائلتي وسأل واطمأن، ولكل من حضر إلى المستشفى وكان إلى جانبي».
وأضاف: «أشكر كل من دعا لي، وكل من وقف معي قبل العملية وبعدها. وبعدما تكللت العملية بالنجاح والحمد لله، كانت فرحتي أكبر بمحبتكم التي غمرتني من جديد، وبكلمات الحمد لله على السلامة ومبروك التي وصلتني من قلوب صادقة».
وختم خالد السيد رسالته بكلمات مؤثرة قال فيها: «لكل من اتصل، ولكل من تعب وجاء إلى المستشفى، ولكل من تابع واطمأن… أنتم عائلتي الثانية، فردًا فردًا، ومحبتكم الصادقة وسام أعتزّ به طوال حياتي. شكرًا لكم من القلب، وشكرًا لكل هذه الإنسانية والوفاء الذي لن أنساه ما حييت».
وقد لاقت رسالة خالد السيد تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انهالت عليه الدعوات بالشفاء العاجل ورسائل المحبة من الجمهور والفنانين، متمنّين له دوام الصحة والعودة سريعًا إلى نشاطه الفني.