وأكد أن ما أكده القادة مراراً حول ضرورة أن يكون "للدولة احتكار السلاح" أمر حاسم، مشيراً إلى أنه طالما يحتفظ حزب الله بأسلحته، فإن الكلمات وحدها لن تكفي.
ودعا الحكومة وحزب الله إلى الالتزام الكامل واتخاذ إجراءات فورية لتجنب إبقاء اللبنانيين في وضع الركود والتعثر الحالي.
أظهر تحقيق أجرته وكالة (رويترز) للأنباء، أن "اثنين من أقرب المسؤولين السابقين للنظام السوري المخلوع، كمال حسن ورامي مخلوف، يحاولان من منفاهما في موسكو تشكيل ميليشيات جديدة تضم مقاتلين من الطائفة العلوية في الساحل السوري ولبنان".