وأسفرت هذه الضربات عن تدمير مخابئ رئيسية لحركة طالبان، وفق ما أعلنته وسائل إعلام رسمية باكستانية.وذكر بيان نُشر على منصة "إكس" نقلاً عن مصادر أمنية باكستانية أن الجيش الباكستاني "اتخذ إجراءً انتقامياً رداً على العدوان الأفغاني، ونجح في تدمير المخابئ الرئيسية لطالبان".وأضاف البيان أن الضربات استهدفت بنجاح الكتيبة الرابعة لطالبان الأفغانية واللواء الحدودي السادس، ما أسفر عن مقتل العشرات من العناصر الأفغانية والأجنبية. وأكد البيان أن الجيش الباكستاني "يتمتع بالقدرة الكاملة على الرد بقوة وحزم على أي عدوان خارجي".
أظهر تحقيق أجرته وكالة (رويترز) للأنباء، أن "اثنين من أقرب المسؤولين السابقين للنظام السوري المخلوع، كمال حسن ورامي مخلوف، يحاولان من منفاهما في موسكو تشكيل ميليشيات جديدة تضم مقاتلين من الطائفة العلوية في الساحل السوري ولبنان".