أحدثت الغارات وميضًا غير مسبوقًا ودوي انفجارات هائلًا اهتزت معه أجواء البلدات المحيطة، ما أثار هلعًا وخوفًا بين المواطنين.
وأصدر الجيش الإسرائيلي بيانًا زعم فيه أن الغارات استهدفت بنى تحتية لحزب الله، بما فيها مقلع لإنتاج الإسمنت يستخدم لإعادة بناء منشآت "إرهابية"، إضافة إلى هدف تابع لجمعية "أخضر بلا حدود" التي استُخدمت لإخفاء أعمالهم. وشدد الجيش على أن هذه البنى تشكل خرقًا للتفاهمات مع لبنان، وأن عملياته ستستمر لإزالة أي تهديد على إسرائيل.
أعنف الغارات الإسرائيلية منذ وقف الحرب تستهدف جنوب لبنان في هذه الأثناء pic.twitter.com/Tg1Yiknh6n — al jadeed news (@ALJADEEDNEWS) October 16, 2025
أعنف الغارات الإسرائيلية منذ وقف الحرب تستهدف جنوب لبنان في هذه الأثناء pic.twitter.com/Tg1Yiknh6n
أظهر تحقيق أجرته وكالة (رويترز) للأنباء، أن "اثنين من أقرب المسؤولين السابقين للنظام السوري المخلوع، كمال حسن ورامي مخلوف، يحاولان من منفاهما في موسكو تشكيل ميليشيات جديدة تضم مقاتلين من الطائفة العلوية في الساحل السوري ولبنان".