وأضاف نتنياهو أن حماية الدروز في جنوب سوريا شرط أساسي، مشيرًا إلى ما وصفه بالتعذيب والذبح الذي تعرض له الدروز، مؤكدًا أن إسرائيل لن تعتمد على أي جهة خارجية في أمنها، سواء في غزة أو أي جبهة أخرى.
وتوغل الجيش الإسرائيلي، أمس الأربعاء، في قرية رسم القطا بريف القنيطرة الجنوبي، حيث أقام حاجزًا عسكريًا ومنع الأهالي من المرور، بحسب ما أفادت قناة "الإخبارية" السورية.
من جهته، أكد الرئيس السوري للمرحلة الانتقالية أحمد الشرع أن التوغل الإسرائيلي في سوريا لا ينبع من مخاوف أمنية بل من طموحات توسعية، مشددًا على ضرورة انسحاب إسرائيل إلى حدود 8 ديسمبر قبل إحراز أي تقدم في المفاوضات المباشرة بين دمشق وتل أبيب.
زعم الجيش الاسرائيلي استهداف عنصرين من حزب الله خلال أقل من ساعة.