وبحسب ما تنقل وسائل إعلام إسرائيلية، فإن القيادات العسكرية والأمنية تجري دراسة لمختلف السيناريوهات للقتال في لبنان، مع تدريبات أجريت تحاكي قتالاً في مناطق لبنانية بمعارك برية، وتستند التدريبات على تقارير استخبارية يعمل الإسرائيليون على جمعها، وعلى تجارب الحرب الماضية التي توقفت في 27 تشرين الثاني من العام 2024.
وبحسب ما يؤكد محللون إسرائيليون، نقلاً عن مسؤولين عسكريين، فإن ما جرى تدميره حتى الآن هو فقط 40 في المئة من أنفاق حزب الله ومخزونه من الأسلحة والصواريخ الموجهة والدقيقة. ويعتبر الإسرائيليون أن الحرب ضد حزب الله أصبحت خياراً ثابتاً، بينما يبقى السؤال عن موعد هذه العملية العسكرية، مدتها وشكلها.