ولفت إلى أنّ ما يُسمّى مجاملة أو تسهيل هو في الواقع ابتزاز يدمّر الثقة ويعطّل الاستثمار ويشوّه سمعة المؤسسات.
وأشار قديد إلى أنّ التحقيقات أظهرت الحقائق كاملة، وأن الجهاز لن يتساهل مع أي إساءة أو عبث بحقوق الناس، محمّلًا المسؤولية كاملة لكل مدير تقع في مؤسسته أي تجاوز، ومؤكدًا أنّ بناء الوطن لا يقتصر على الموارد فقط بل يعتمد على الأمانة.