بعد اللغط الذي أثاره غياب سيدة أميركا الأولى
ميلانيا ترامب عن الأضواء، قررت الخروج عن صمتها وتكميم الأفواه.
وغردت ميلانيا
ترامب، عبر حسابها الرسمي على "
تويتر" وكتبت: "أرى أن
وسائل الإعلام تعمل لوقت إضافي لتخمن أين أنا وماذا أفعل. اطمئنوا. أنا هنا في
البيت الأبيض مع عائلتي".
وكان آخر ظهور لميلانيا مع ترامب خلال استقبال أميركيين كانوا محتجزين في
كوريا الشمالية، في العاشر من أيار الماضي، وتزايدت الشائعات حول وجود خلافات كبيرة بين ميلانيا وزوجها ترامب، حتى إن البعض خمّن أن الرئيس الأميركي هو من كتب التغريدة.
وخضعت سيدة أميركا الأولى لعملية إحداث انسداد، في مركز
والتر ريد الطبي العسكري الوطني، لعلاج
حالة مرضية في الكلى. وقال البيت
الأبيض في بيان له، إن العملية كانت ناجحة ودون أي مضاعفات.