ما حقيقة الاشتباكات بين عناصر من "حزب الله" وقوات موالية للجيش السوري؟

2018-08-26 | 09:14
ما حقيقة الاشتباكات بين عناصر من "حزب الله" وقوات موالية للجيش السوري؟
تداولت وسائل إعلام عربية أخباراً عن وقوع اشتباكات بين قوات موالية للجيش السوري، وعناصر من "حزب الله"، في مدينة العشارة بريف دير الزور شرق سوريا، وذلك "بعد خلاف على إدارة المعابر النهرية" حسب وصفها.
وفي اتصال مع موقع قناة "الجديد" نفت مصادر ميدانية سورية هذه الأخبار "جملة وتفصيلاً" مؤكدة أنه "لا أساس لها من الصحة، وتندرج ضمن الحرب الإعلامية التي تشنها قنوات خليجية ضد سوريا" حسب قول المصادر.
وكانت صحيفة "الاخبار" قالت يوم أمس إن حزب الله تلقى طلباً رسمياً من القيادة السورية، بضرورة بقاء قواته في سوريا لفترة إضافية حتى بعد انتهاء المعارك في الشمال.
وأشارت الصحيفة إلى أن الحزب اتخذ ترتيبات داخلية لتنظيم هذا البقاء على قاعدة أنه سيمتد إلى وقت غير قصير، وأضافت أن الحزب سيكون له دوره المساعد للسلطات السورية في إنجاز مصالحات أهلية ترافق عودة النازحين من لبنان، وفي تنظيم الوضع على طول الحدود اللبنانية - السورية" حسب الصحيفة.
 
ما حقيقة الاشتباكات بين عناصر من "حزب الله" وقوات موالية للجيش السوري؟
اخترنا لك
لبنان محطة تجنيد جديدة لفلول "بشار الأسد"؟
07:49
رئيس الأركان الإسرائيلي: الجيش تحمل مسؤولية 7 أكتوبر لكن الحدث ليس من مسؤوليته وحده
07:18
الرئاسة العراقية تنفي مصادقتها على قرار اعتبار أنصار الله وحزب الله اللبناني جماعة إرهابية
06:35
البيت الأبيض: استراتيجية ترامب للأمن تتضمن توسيع اتفاقيات السلام بالشرق الأوسط
06:02
نتنياهو يشاهد أشباحاً!
04:59
برّي: لا أعترف إلّا بتفاوض تقني "يصطفلو"
02:30
إشترك بنشرتنا الاخبارية
انضم الى ملايين المتابعين
Download Aljadeed Tv mobile application
حمّل تطبيقنا الجديد
كل الأخبار والبرامج في مكان واحد
شاهد برامجك المفضلة
تابع البث المباشر
الإلغاء في أي وقت
إحصل عليه من
Google play
تنزيل من
App Store
X
يستخدم هذا الموقع ملف الإرتباط (الكوكيز)
نتفهّم أن خصوصيتك على الإنترنت أمر بالغ الأهمية، وموافقتك على تمكيننا من جمع بعض المعلومات الشخصية عنك يتطلب ثقة كبيرة منك. نحن نطلب منك هذه الموافقة لأنها ستسمح للجديد بتقديم تجربة أفضل من خلال التصفح بموقعنا. للمزيد من المعلومات يمكنك الإطلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بموقعنا للمزيد اضغط هنا
أوافق