أحد أفراد عائلة القباع يتحدث عن حياته

2015-06-29 | 02:23
أحد أفراد عائلة القباع يتحدث عن حياته
يبدو أن رحلة الانتحاري، الذي نفذ الاعتداء على مسجد الامام الصادق في الكويت، مع العنف بدأت منذ الصغر إذ كان يتوجه لمن يخالفه الرأي من افراد عائلته بأشد الكلمات ويتشاجر معهم للسبب نفسه بشكل دائم.
ونقل موقع "العربية.نت" تفاصيل من حياة الانتحاري عن لسان أحد أفراد عائلته رفض ذكر اسمه، الذي أشار الى ان فهد سليمان عبدالمحسن القباع كان غير سوي في فكره، ويعنف في اجتماعات العائلة بعض المخالفين له وبأشد الكلمات.
لم يكمل فهد دراسته الجامعية وانتقل مع والده، الذي يعمل في مجال التجارة، للرياض منذ نحو ٢٠ عاما.
فهد رفض الوظيفة الحكومية لأنه كان يراها محرمة، لكنه عمل عبر وساطة ابن عم له في وظيفيتين في شركات خاصة إلا أنه لم يستقر.
وقبل شهر رمضان بأيام، كان هناك اجتماع للعائلة، وكان فهد موجودا لكنه خرج ورفض الجلوس مع عائلته، لمخالفته فكرهم واشتباكه كثيرا مع من يجلس معهم.
وأشار الموقع إلى أنه لم يُعرف عن فهد ذهابه لسوريا أو العراق رغم ميله للفكر المتطرف المؤيد لتنظيم "الدولة الاسلامية".
ولفت أحد افراد العائلة إلى أن البيئة التي نشأ فيها فهد، خصوصا لجهة أخواله، لم تكن مثالية فبعض أخواله في السجن لاعتناقهم الفكر المتطرف.
اخترنا لك
كييف تسلّم خطتها… وترامب لقادة أوروبا: لا نريد إضاعة وقتنا!
00:32
بعد إلغاء قانون قيصر على سوريا.. هل يعود؟
00:20
صفعة نفطية: الولايات المتحدة تصادر ناقلة عملاقة قبالة فنزويلا
15:40
وزير خارجية إسرائيل: نريد اتفاقا أمنيا مع سوريا لكن الفجوة الآن زادت
11:25
وزير خارجية إسرائيل: سوريا أثارت مطالب جديدة بشأن الاتفاق الأمني
11:24
سوريا تنشر التراث اليهودي
08:29
إشترك بنشرتنا الاخبارية
انضم الى ملايين المتابعين
Download Aljadeed Tv mobile application
حمّل تطبيقنا الجديد
كل الأخبار والبرامج في مكان واحد
شاهد برامجك المفضلة
تابع البث المباشر
الإلغاء في أي وقت
إحصل عليه من
Google play
تنزيل من
App Store
X
يستخدم هذا الموقع ملف الإرتباط (الكوكيز)
نتفهّم أن خصوصيتك على الإنترنت أمر بالغ الأهمية، وموافقتك على تمكيننا من جمع بعض المعلومات الشخصية عنك يتطلب ثقة كبيرة منك. نحن نطلب منك هذه الموافقة لأنها ستسمح للجديد بتقديم تجربة أفضل من خلال التصفح بموقعنا. للمزيد من المعلومات يمكنك الإطلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بموقعنا للمزيد اضغط هنا
أوافق