مصادر ديبلوماسية: الملف السوري ما زال في صدارة الاهتمامات الدولية

2015-08-20 | 21:02
مصادر ديبلوماسية: الملف السوري ما زال في صدارة الاهتمامات الدولية
قالت مصادر ديبلوماسية واسعة الاطّلاع  "إنّ الاتّكال أو الرهان على أيّ تحرّك إقليمي أو دولي يتّصل بالوضع في لبنان ليس أوانه، خصوصاً عندما يتّصل بالإستحقاقات الداخلية الرئاسية أو القضايا التي تدور حولها الخلافات اللبنانية".

ولفتت المصادر لـ"الجمهورية" إلى أنّ الطريق نحو تزخيم الحوارات الإقليمية مقفَل حتى الآن، خصوصاً على خط الرياض ـ طهران، وأنّ الاتصالات الهادفة الى لملَملة الوضع وإحياء الحوار بينهما لم تتناوَل الوضع في لبنان إلّا مِن باب حمايته من أيّ ضربات أمنية أو عسكرية خارجية، أو السعي الى نقلِ الفتنة السورية إليه، وأنّ كلّ ما يتّصل بتركيبة السلطة السياسية والحكومية والمؤسسات كان ولا يزال على عاتق اللبنانيين".

وعليه، أكّدَت المصادر "أنّ الملف السوري ما زال في صدارة الاهتمامات، وهو ما يشغل جانباً مهمّاً من الاتصالات الجارية على أكثر من مستوى منذ الاتفاق حول الملفّ النووي الإيراني، وإنْ جَنى لبنان من هذه الاتصالات أيّ إنجاز فقد يكون متّصِلاً بقضية اللاجئين السوريين، عِلماً أنّ هناك نقصاً هائلاً في الأموال المخصّصة لمساعدتهم، كما أنّ المجتمعات اللبنانية المضيفة ستُظهر مفاعيله السلبية في وقتٍ قريب، وهو أمرٌ باتَ المعنيون في لبنان يعرفونه بأدقّ التفاصيل".
مصادر ديبلوماسية: الملف السوري ما زال في صدارة الاهتمامات الدولية
اخترنا لك
بيان مشترك من 21 دولة: رفض قاطع لاعتراف إسرائيل بصوماليلاند
14:45
بنيران اسرائيلية.. فرنسا تستنكر إصابة عنصر من اليونيفيل!
11:50
يديعوت أحرونوت عن مصدر: رئيس أرض الصومال زار إسرائيل سرا الصيف الماضي واجتمع بنتنياهو ورئيس الموساد
10:55
رئيس الصومال: عمل نتنياهو العدواني بالاعتراف بجزء من المنطقة الشمالية للصومال مخالف للقانون الدولي
10:32
بزشكيان: حرب شاملة تُشنّ على إيران
10:26
مصادر حكومية سورية: لا صحة للأنباء التي تتحدث عن وصول مظلوم عبدي إلى دمشق
09:21
إشترك بنشرتنا الاخبارية
انضم الى ملايين المتابعين
Download Aljadeed Tv mobile application
حمّل تطبيقنا الجديد
كل الأخبار والبرامج في مكان واحد
شاهد برامجك المفضلة
تابع البث المباشر
الإلغاء في أي وقت
إحصل عليه من
Google play
تنزيل من
App Store
X
يستخدم هذا الموقع ملف الإرتباط (الكوكيز)
نتفهّم أن خصوصيتك على الإنترنت أمر بالغ الأهمية، وموافقتك على تمكيننا من جمع بعض المعلومات الشخصية عنك يتطلب ثقة كبيرة منك. نحن نطلب منك هذه الموافقة لأنها ستسمح للجديد بتقديم تجربة أفضل من خلال التصفح بموقعنا. للمزيد من المعلومات يمكنك الإطلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بموقعنا للمزيد اضغط هنا
أوافق