وقال فيدانت باتيل نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية للصحفيين "لن ندعم القيام بشيء كهذا دون تخطيط جاد وموثوق به لأنه يتعلق بأكثر من مليون شخص يحتمون هناك، وأيضا دون النظر في آثاره على المساعدات الإنسانية والمغادرة الآمنة للأجانب".
قام رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز بزيارة أحمد الأحمد، الذي تصدى لهجوم سيدني، في أحد مستشفيات المدينة، ووصفه بأنه "أفضل ما في بلدنا".
أظهر مقطع فيديو، مشاهد من "تشابك بالأيدي وشد شعر وضرب في البرلمان المكسيكي بين أعضاء حزب "مورينا" الحاكم وحزب "بان" المعارض بسبب نية الأول تقليص صلاحيات أو إلغاء سلطة الرقابة ومكافحة الفساد "معهد الشفافية" في البلاد".