وأضاف مصدر مطلع لـ "أكسيوس" أن "غانتس تحدث مع كبار المسؤولين في إدارة
بايدن وأخبرهم بقراره الوشيك وطلب رأيهم، فيما أكد مسؤولون أميركيون كبار لغانتس أنهم لن يتدخلوا في قضية سياسية إسرائيلية داخلية".
وأشار مكتب غانتس إلى أنه "سيتلو بيانا لوسائل الإعلام مساء السبت في رمات غان، إحدى ضواحي تل أبيب".
وبحسب موقع "أكسيوس"، "لن تؤدي استقالة
حزب الاتحاد الوطني (وسط) بزعامة غانتس إلى إسقاط ائتلاف
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي لا يزال يتمتع بأغلبية 64 عضوا في الكنيست. لكن من المرجح أن يؤدي ذلك إلى زعزعة استقرار الحكومة وتفاقم الأزمة السياسية في إسرائيل مع استمرار الحرب على غزة ومع استمرار مفاوضات الأسرى ووقف إطلاق النار".