وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس في بيان: "هذه مسرحية دعائية تأتي في خضم جهود دبلوماسية دقيقة لإنهاء الصراع. وبعيدا عن تعزيز السلام، سيُطيل المؤتمر أمد الحرب وسيُشجع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) وسيُقوّض الجهود الحقيقية لتحقيق السلام".
أظهر تحقيق أجرته وكالة (رويترز) للأنباء، أن "اثنين من أقرب المسؤولين السابقين للنظام السوري المخلوع، كمال حسن ورامي مخلوف، يحاولان من منفاهما في موسكو تشكيل ميليشيات جديدة تضم مقاتلين من الطائفة العلوية في الساحل السوري ولبنان".