وكانت صحيفة "إندبندنت عربية" قد نقلت في وقت سابق عن "مصادر سورية رفيعة" أن اتفاقاً أمنياً سيوقع بين دمشق وتل أبيب برعاية الولايات المتحدة، الأمر الذي سارعت الخارجية السورية إلى نفيه.
أظهر تحقيق أجرته وكالة (رويترز) للأنباء، أن "اثنين من أقرب المسؤولين السابقين للنظام السوري المخلوع، كمال حسن ورامي مخلوف، يحاولان من منفاهما في موسكو تشكيل ميليشيات جديدة تضم مقاتلين من الطائفة العلوية في الساحل السوري ولبنان".