وأوضحت حنا أنها لم تواجه أي خلاف أثناء التصوير، وأن مطالبها اقتصرت على حقوقها، معتبرة أن “التصرفات غير المناسبة منذ البداية” كانت السبب في تفاقم الأزمة. واتهمت في بيانها المخرجة والمنتجة بإطلاق تصريحات تهدف – بحسب تعبيرها – إلى خلق توتر بينها وبين زملائها وإظهارها كطرف متهرّب، مؤكدة أن هذه الادعاءات “غير صحيحة إطلاقاً”. وأضافت أنها ما تزال تطالب بحقوقها رغم انحدار مستوى الحوار، إلا أنها لم تعد ترغب في العمل مجدداً مع الجهة المنتجة بسبب ما وصفته بـ“الأساليب غير المهنية”. وختمت
كندة حنا بيانها بالتأكيد على ثقتها بأن حقها سيعود قائلة: “
الله هو الحق”.