وأعلنت الشرطة اعتقال المنفذ الذي لا ينتمي للجامعة، فيما دعا الرئيس السابق دونالد ترامب إلى الصلاة من أجل كيرك واصفاً إياه بـ"الرجل العظيم". ولا تزال دوافع الهجوم غير معروفة حتى الآن.
أظهر تحقيق أجرته وكالة (رويترز) للأنباء، أن "اثنين من أقرب المسؤولين السابقين للنظام السوري المخلوع، كمال حسن ورامي مخلوف، يحاولان من منفاهما في موسكو تشكيل ميليشيات جديدة تضم مقاتلين من الطائفة العلوية في الساحل السوري ولبنان".