وقد افترش الزوّار رمال الشواطئ ومارسوا السباحة والأنشطة الرياضية على امتداد الساحل، في مشهد صيفي لم تشهده المنطقة منذ موسمين. هذا الزخم لاقى ترحيباً واسعاً من أصحاب المؤسسات السياحية والمقاهي المنتشرة في محيط الشاطئ، خاصة أن معظم العائلات قصدت البحر لقضاء يوم ترفيهي وسط الأجواء الحارة والمياه الدافئة.