ووفق ما نشره عبر حسابه في إنستغرام، فقد أُطلق عليه الرصاص خلال تغطيته للأوضاع الإنسانية المتدهورة في ظل استمرار العدوان والحصار.
ونُقل بطاح إلى المستشفى لتلقي العلاج، فيما تتواصل الهجمات الإسرائيلية التي تزيد من مأساة السكان في القطاع المحاصر.
اكدت وزارتا الأشغال العامة والنقل والداخلية والبلديات في بيان مشترك انه "، في ضوء ما رصدته المتابعات الميدانية خلال المنخفضات الأخيرة، أنّ رمي النفايات خارج الحاويات المخصّصة على الأوتوسترادات، ولا سيّما بمحاذاة مصارف مياه الأمطار، بات يشكّل أحد أبرز أسباب انسداد الشبكات وارتفاع مخاطر الفيضانات. وانطلاقًا من مسؤولية حماية السلامة العامة وضمان فعالية خطط التدخّل الوقائي التي تنفّذها فرق الطوارئ التابعة لوزارة الأشغال على مدار الساعة، سوف تعتمد الوزارتان سلسلة إجراءات تنظيمية ورادعة، تشمل ضبط المخالفين وتغريمهم، وتعزيز التنسيق مع الجهات المعنيّة، ومحاسبة الجهات المقصِّرة قانونيًا عن أيّ إخلال بسلامة إدارة النفايات".