يترقب لبنان الموقف الدولي من خطة الجيش لـ"حصر السلاح" بيد المؤسسات الرسمية، إذ تحمل اجتماعات الموفدة الأميركية مورغان أوتاغوس في لبنان اليوم (الأحد) أول اختبار لردة الفعل الأميركية على قرار مجلس الوزراء الذي أعطى الجيش اللبناني الغطاء السياسي لتنفيذه، في ظل تفسيرات متضاربة بالداخل اللبناني حول البيان وترحيب فرنسي بتبني الحكومة اللبنانية الخطة.
ورغم أن الزيارة عسكرية الطابع وتنحصر مهامها في الاجتماع مع اللجنة المشرفة على آلية تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في تشرين الثاني الماضي، فإنها ستكون مناسبة لتأكيد الأولويات الأميركية لجهة تنفيذ "حصرية السلاح" والتشديد على الاستقرار في المنطقة الحدودية، بحسب مصادر حكومية لصحيفة "الشرق الأوسط".
زعم الجيش الإسرائيلي في بيان أنه دمّر فتحة نفق في قرية حولا ومخزنًا للوسائل القتالية في عيتا الشعب، كانا يستخدمان سابقًا من قبل حزب الله.
أفاد مراسل الجديد، أدى خلاف عائلي بين أم من التابعية السورية وزوجها من بلدة الزيرة في البقاع الشمالي، إلى رمي قنبلة من قبل الزوجة، ما اسفر عن مقتل ولدها وأصيبت ابنتها بجروح خطرة.
قال النائب ملحم الرياشي تعليقاً على كلام برّاك حول ضم لبنان وسوريا: "عبالي ضمه لقلبي".