الشهيد
كربلاء اوصل ابنه علي الاكبر (6 سنوات ) الى
مدرسة المهدي في كفرفيلا وهو طالب فيها في الصف الاول ابتدائي ، وعاد لزيارة
ضريح ابنه مهدي في جبانة البلدة ( والذي توفي منذ اشهز قليلة بحادثة مؤسفة)، عندما اطلقت باتجاهه مسيرة معادية صاروخا وهي كانت تحلق منذ ساعات الصباح الاولى في اجواء المنطقة ، مما ادى الى استشهاده على الفور واشتعال النيران بالدراجة.