يواصل النجم البرازيلي
داني ألفيس حياته في السجن، بعد أن أمر القاضي بالحبس المؤقت دون كفالة، للاعب برشلونة السابق، بسبب ارتفاع مخاطر الهروب من البلاد.
وبعد ثلاث ليالٍ في السجن، قررت المحكمة نقل المتهم بالاغتصاب في ملهى ليلي في عاصمة
كاتالونيا ليلة 30
كانون الاول - ديسمبر إلى سجن "بريانس2" بدلاً من "بريانس1"، وقالت أن "الأسباب
أمنية".
ومنذ ذلك الحين، شارك لاعب كرة القدم الزنزانة مع كوتينيو، وهو سجين برازيليّ آخر كان الحارس الشخصي لرونالدينيو في أيامه، وقد شارك لاعب برشلونة السابق يوم الخميس الماضي في مباراة كرة قدم في
ساحة السجن.
وتسبب هذا
الحدث في تدافع كبير بين نزلاء الوحدات الأخرى في السجن، الذين ارادوا مشاهدة داني
ألفيس يلعب بالكرة، وهي حقيقة دفعت بإدارة السجن إلى "إخفاء" اللاعب، عن طريق وضع قطعة قماش بين الوحدات، كي تتمكن من استعادة "الحياة الطبيعية".
وقدم فريق محامي داني ألفيش، المحتجز منذ 20 كانون الثاني - يناير، استئنافاً أمام المحكمة، لطلب الإفراج المؤقت عنه.