ودّع ملعب
أنفيلد رود المدرب الالماني
يورغن كلوب بما يليق به وبعطائه تجاه
نادي ليفربول، بعد أن تسلّمه مُحطّماً وتمكن من إعادته الى لعبة المنافسة ومنصات التتويج.
وفشل بعض اللاعبين في كبح جماح عواطفهم فبكوا بشكل عاطفي، مثل فيرجيل فان دايك وترنت
ألكسندر أرنولد وآخرين، وهتف الملعب برمته كلوب وصفّق له.
وفاجأ
مدرب ليفربول، عالم كرة القدم في شباط - فبراير، عندما أعلن أنه سيغادر أنفيلد رود في أيار - مايو بعد تسعة مواسم، على الرغم من بقاء عامين في عقده.
وأشار كلوب، البالغ 56 عاماً، إلى حقيقة أنه "نفد من الطاقة"، وألمح إلى أنه قد لا ينجح أبداً في كرة القدم مرة أخرى.