في خطوة تعكس تزايد القلق من الإساءة الإلكترونية
عادت إحدى أبرز قضايا الفساد في تاريخ كرة القدم العالمية إلى الواجهة
خطف الفتى البيروفي قلوب جماهير كرة القدم حول العالم