وبحسب ما تم تداوله، فإن
ايناس وابنتيها وعدد من افراد عائلتها، كانوا قد نزحوا الى
المركز الثقافي الأرثوذكسي، الا انه وبعد تهديد المركز من قبل
العدو الإسرائيلي، ذهبوا جميعهم الى
منزل عائلة الوحيدي قرب مفترق الصناعة، حيث تم استهداف المنزل ما أدى الى وفاة كل من فيه.
وقد أعلنت
وزارة الثقافة الفلسطينية، هذا الخبر الحزين في منشور على حسابها عبر
فيسبوك"، لافتة الى أن الفنانة الراحلة كانت تُعتبر من أوائل العاملات في المسرح الفلسطيني، وقد نفذت الكثير من ورش الدراما والمسرح مع الأطفال، كما شاركت في العديد من الأنشطة التفاعلية المجتمعية.
هذا قدمت الراحلة عدة أعمال فنية منها "في شيء عم بيصير" و"الدب"، وأخرى خاصة بالأطفال، بالإضافة إلى مشاركتها في الكثير من ورش العمل مع
مسرح عشتار والأكاديمية السويدية.