وفي التفاصيل، انهارت يارا خضير من البكاء وهي تكشف تفاصيل ما يجري مع عائلتها القاطنة في السويداء، رافضة ذكر اسم المنقطة خوفاً عليهم.
وعبرت يارا عن حزنها الكبير لما يجري، مبينة أن الأهالي يعيشون بلا مقومات أساسية للحياة، من كهرباء وانترنت ومياه وغذاء.
كما كشفت أنها عندما كانت على تواصل مع شقيقتها عبر الهاتف، سقطت قذيفة بالقرب منهم، لينقطع الاتصال بعدها.
وناشدت يارا خضير الجميع بالوقوف الى جانب أهالي السويداء، مبينة أن كلامها موجه للأشخاص الإنسانيين، وليس إلى الذباب الالكتروني الذي يهاجم، داعية إياهم بعدم الخوف من تقديم الدعم والمساندة.