ووفق ما أوردته تقارير صحفية، فقد وصل الثنائي يوم الخميس إلى المدينة الواقعة في مقاطعة مالقة، حيث ظهرا في أجواء بدت أكثر استقراراً وهدوءاً مقارنة بالسنوات الماضية التي شهدت خلافات وتقلبات متكررة تصدرت عناوين الأخبار.
شيرين وحسام يفضّلان قضاء هذه الفترة بعيداً عن ضغوط الإعلام، إذ اختارا مدينة ماربيا لما تشتهر به من أجواء مريحة تساعد على الاسترخاء وتجديد النشاط. وتأتي هذه الخطوة بعد مرحلة من القطيعة والبرود في العلاقة، كان خلالها حسام حبيب قد نفى أي عودة رسمية أو زواج جديد، مؤكداً أن التواصل اقتصر على اتصالات ورسائل متفرقة، إضافة إلى لقاء عابر بحضور أصدقاء مشتركين.
لكن، وبحسب مصادر مقربة نقلت عنها صحيفة هسبريس المغربية، فإن الأجواء بين شيرين وحسام هذه المرة تسير في اتجاه أكثر هدوءاً وانفتاحاً، بعيداً عن التوتر والتصريحات الإعلامية المتبادلة التي اتسمت بها علاقتهما في الأشهر الأخيرة.