فقد سارعت صاحبة أحد مكاتب استقدام العاملات إلى الظهور في تسجيل مصوَّر، أوضحت فيه أن الملف كان قد أُغلق
منذ فترة، وأن إعادة فتحه جاءت عبر إحدى الصفحات على مواقع التواصل بالتعاون مع شخص نبالي مطلوب للإنتربول.
وأكدت أن اسم الفنان
فارس كرم زُج عمدًا في القضية لجذب الانتباه وتحقيق المشاهدات، مشددة بالقول: "أي اتهام للأستاذ فارس كرم هو كاذب، فقد تعامل معنا بكل احترام، واستعان بعاملتين كينيتين ودفع أجورهما وحقوقهما كاملة".
وأضافت أن المكتب يعتذر علنًا من فارس كرم على ما تعرض له من تشويه، مؤكدة أن المسألة ستُتابع قضائيًا لمحاسبة الجهات التي تقف وراء هذه الحملة.