وأوضحت
سابا أنها في بعض الأحيان تنفعل وتردّ على التعليقات المسيئة التي تطال والدتها، مؤكدة أنها تفعل ذلك بدافع الحماية، وأشارت إلى أنها قد تلجأ أحيانًا للرد من حساب آخر. وأضافت أنها تعمل على تحضير ابنتها نفسيًا للتعامل مع هذا
العالم وما يحمله من ضغوط وانتقادات، في إشارة إلى تأثير
السوشيال ميديا على الأطفال وعائلات المشاهير.
كما كشفت نيكول سابا خلال الحلقة أن ابنتها بدأت تُظهر ميولًا فنية واضحة، سواء في التمثيل أو الغناء، مؤكدة أنها تتابع هذه المؤشرات باهتمام، مع حرصها على أن تنمو هذه الميول بشكل طبيعي بعيدًا عن أي ضغط أو استغلال مبكر.
الحلقة عكست أجواء مختلفة من «المؤثّر الحقيقي»، حيث جمعت بين الصراحة والبعد الإنساني، وفتحت الباب أمام نقاشات لامست حياة الضيوف الشخصية وتجاربهم، ما ساهم في تفاعل واسع من الجمهور، وكرّس الحلقة كواحدة من أكثر الحلقات تداولًا وحديثًا على منصات التواصل الاجتماعي.