وكانت اصالة كتبت في تعليق: "نقّيت هالأغنيه كهديّه لروحي اللي بحاول بشتّى الطرق داريها وطبطب عليها مشان توصلكم متل مابدي ياها تكون تعين وتفرّح وتطبطب..
سوريا بصوتي موجوده بلغتي باقيه مازاحت .. وهالأغنيه من كتر ماحبيتها غنّيتها مرات ومرات ومن استوديوهات ببلاد مختلفه وكلّ مرّه كنت عم غنّيها بطريقه ولمّا سألت حالي على شو بصوتي عم دوّر عرفت بدّي يكون مجروح بس فيه كتير أمل مافيه يأس قد مافيه صبر مو مخذول من ناس قدّ ماكتار أنصفوه فيه طفوله قدّ مافيه نضج وبكلّ هالمشاعر غنّيت ."
ليترك فائق حسن تعليقا جاء فيه: "#صندوق اغنية بملامح وطن صوتك فيها خلطة من شجن وحنين اثرت الاغنية فيه مع الناس ونزلت دموع حنين وفرح وحب رغم اني سمعتها وانتي تغنيها اكثر من مره بكل مكان سافرنا كنتي تغنيها بطريقة غييير... تصحي من النوم مكتشفه اسلوب جديد وتعيديها اصريتي على ان تقدميها بهذا الشكل بالرغم من خوف المقربين من التجديد بالاداء لكن صوتك وروحك واحساسك وصل واثر فخور فيك رائعة بكل تفاصيلك".
لترد اصالة: "لأنّي معك لقيت نفسي متل ماكنت بتمنّاها صرت بعرف إنّي رح لاقي كلّ خيالي بصوتي وروح معه لآفاق بعيده أكتشفه من جديد ياجوزي ياشريك العمر الحلو اللي معك بس ابتدا".