ووفق المتحدث باسم الدوقة، جاء التواصل بعد العملية التي وُصفت بأنها كانت لإنقاذ حياته، إثر جلطة دموية تسبّبت في اسوداد الساق ودخولها مرحلة حرجة.
الجراحة التي استغرقت نحو ثلاث ساعات نُفّذت بشكل عاجل لتفادي مضاعفات خطيرة مثل تعفن الدم أو الغرغرينا. وأوضح توماس ماركل جونيور أن الوضع كان مهددًا للحياة، قائلاً: "كان الخيار إما بتر الساق فورًا أو أن يفارق الحياة… اللحم كان أسود ويموت".
ولا يزال توماس تحت المراقبة الطبية الدقيقة في وحدة رعاية مكثفة، بينما طلبت العائلة احترام خصوصيته خلال فترة العلاج.
ويأتي هذا التطور بعد قطيعة طويلة بين ميغان ووالدها منذ عام 2018، عقب تورّطه في تصوير لقطات مزيفة للباباراتزي قبل زفافها على الأمير هاري، الأمر الذي أدى إلى توتر العلاقة وابتعاد الدوقة عنه طوال السنوات الماضية.