وأكدت السلطات أن الطائرة، المسجلة
باسم شركة مرتبطة ببيفل، تحطمت أثناء محاولتها العودة إلى
المطار بعد وقت قصير من إقلاعها، في ظل ظروف جوية سيئة، ما أدى إلى اندلاع حريق كبير في موقع الحادث.
وأظهرت بيانات تتبع الرحلات أن الطائرة كانت متجهة إلى
ولاية فلوريدا قبل أن تغيّر مسارها وتعود بشكل عاجل.
وعلى إثر الحادث، أُغلق المطار مؤقتاً، فيما أعلن
المجلس الوطني لسلامة النقل الأميركي إرسال فريق تحقيق إلى الموقع، مع عقد مؤتمر صحافي يوم الجمعة لعرض آخر المستجدات.