وأوضح "أنني أصررت عندما كنت وزيرًا للخارجية في عهد الرئيس السابق
ميشال عون، ورغم معارضة
حزب الله الشديدة، أن يشارك عضو من هيئة ادارة البترول في مفاوضات ترسيم الحدود البحرية في اجتماعات الناقورة، كخبير في الشؤون النفطية، لما للاتفاق من طابع اقتصادي وليس حدودياً سيادياً فقط".
وأكّد
باسيل، أنّ "التفاوض وطبيعته وشكله هم الوسيلة، أمّا المضمون والمبادىء والأهداف فهي الأساس".