اعتبرت مصادر لـ"الأنباء" الاكترونية أنّ تأجيل الضربة الإسرائيلية إلى ما بعد زيارة البابا لاوون الرابع عشر إلى لبنان وفق ما يُحكى "غير مضمون"، متسائلة: "متى كانت إسرائيل تأبه لشيء غير مصالحها؟"
أعلنت قيادة الجيش أن تفتيشًا دقيقًا لمبنى في بلدة يانوح، تم بالتنسيق مع لجنة الإشراف على اتفاق وقف الأعمال العدائية وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان – اليونيفيل، لم يُظهر وجود أي أسلحة أو ذخائر داخل المبنى.
تعرض احتفال يهودي قرب شاطئ بوندي في سيدني لإطلاق نار، حيث أقدم رجلان يرتديان الأسود على إطلاق النار على الحضور.