وأضاف الجيش أنه اتخذ خطوات للحد من إصابة المدنيين، شملت توجيه إنذارات مسبقة واستخدام ذخيرة دقيقة والاستطلاع الجوي، مؤكدًا أن المستودعات المستهدفة كانت مزروعة بين السكان المدنيين، ما اعتبره دليلًا على استخدام حزب الله المدنيين كـ"دروع بشرية". وفق تعبيره.
وأشار البيان إلى أن وجود هذه المستودعات يشكل انتهاكًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان، وأن الجيش الإسرائيلي سيواصل عملياته لإزالة أي تهديد على دولة إسرائيل.
أعلنت قيادة الجيش أن تفتيشًا دقيقًا لمبنى في بلدة يانوح، تم بالتنسيق مع لجنة الإشراف على اتفاق وقف الأعمال العدائية وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان – اليونيفيل، لم يُظهر وجود أي أسلحة أو ذخائر داخل المبنى.
تعرض احتفال يهودي قرب شاطئ بوندي في سيدني لإطلاق نار، حيث أقدم رجلان يرتديان الأسود على إطلاق النار على الحضور.