وشكل الموضوع جواً من التوتر، مع ان حالات كثيرة سجلت على مدى الاشهر الماضية حيث تلقى الكثير من المواطنين رسائل مشابهة في العديد من البلدات، وكشفت الاجهزة الامنية المختصة عدم صحتها وتبين أن مرسلها اشخاص على خلفية المزح او التشفي او الانتقام، وتم توقيهم واحالتهم إلى القضاء المختص.