الخبر بلون قارته .. من افريقيا ساحل العاج حيث حمى الارهاب تضرب منتجعاً سياحياً في مدينة غران بسام .. ومن أنغولا حيث تضرب الحمى الصفراء شباباً لبنانيا يصل الى قراه الجنوبية بصناديق خشبية
على ابيدجان ..لا تزال الاسباب غامضة عن قتل ورعب وخطف .. وصور تصل
بيروت تباعاً تظهر أن أحد الاماكن السياحية قد تعرض لهجوم أستهدف بعثة أميركية ما أوقع عددا من القتلى والجرحى ومن بين المصابين ثلاثة لبنانيين
وبإنتظار إتضاح الصورة من
العالم الخارجي فإن الداخل يتوزعه نصف قرارات سياسية ..ونصف حراك ووفقاً لمجموعة طلعت ريحتكن فإنه سيتم غداً أغلاق مداخل
العاصمة تنفيذا ً لوعد العصيان وسيشمل الاغلاق مداخل
المطار خلدة الصياد والكرنتينا لكن مجموعة بدنا نحاسب ستعلن بعد قليل انها غير مشاركة في هذا التحرك فيما اعلن وزير التربية
الياس بو صعب ان غداً هو يوم تدريس عادي
وما هو غير عادي المواقف السياسية المرافقة للتحركات .. فلا هيي داعمة للنزول الى الشارع ولا رافضة بشكل حاسم مبدأ المطامر على الاراضي المعلنة
وعلى قاعدة أنتصاف المواقف والحلول كانت دارة خلدة تعم بالاجتماعات الارسلانية الاشتراكية .. والشُهب تطلع من قراراتها غير الجازمة لمطمر الكوستا برافا حيث تغلبت مواهب الوزير
اكرم شهيب على الصوت الصارخ الذي كان يدوي من خلدة الى بحرها .. رافضاً قاطعاً مهدداً سالخاً كل من يتعدى على حرمة المكان
اليوم جاء الرفض بطعم النعم .. لكن محذراً من الفتنة والتي يبدو انها تطلبت أجتماعا على مستوى مشيخة طائفة
العقل في دار الطائفة غداً