بعد أيام صعبة على النجم البرازيلي بسبب اتهامه باغتصاب سيدة برازيلية في باريس، أرادت عائلته الدفاع عن نجم باريس سان جيرمان الفرنسي.
بالأمس، قامت شقيقته رافائيلا بالتحدث عبر الشبكات الاجتماعية لتبرئته من التهمة، واليوم جاء دور والدته نادين غونسالفيس التي أرادت أن تتقاسم مع متابعيها على اينستاغرام لقطة مصحوبة بالنص التالي "ابني، في هذه اللحظة التي يتم فيها توضيح كل شيء، وتظهر الحقيقة التي يرضاها الله، حان الوقت للتعلم من كل ذلك والعودة إلى يسوع المسيح، وهو حب نيمار الأول، فهو الوحيد الذي يعرف قلبه حقًا ويثق به".
وأضافت متوجهة الى ابنها "ركز على ما تحب أكثر في الحياة، وهو لعب كرة القدم، فهو ما سيعيد الفرح الذي اختفى في الأيام الأخيرة ... نحن مسيحيون، ونسامح تلك الفتاة".