صحيح ان ليونيل
ميسي هو النجم الأول في "الألبي سيلستي"، ولكن على الأرجنتينيين أن ينصّبوا حارس المرمى ايميليانو مارتينيز بطلا قومياً أيضاً.
فقد اثبتت الوقائع أنّ منتخب الارجنتين لا يخسر أي مباراة تتجه إلى ركلات الترجيح في وجوده.
ففي نصف نهائي بطولة
كوبا أميركا ضد
كولومبيا، تصدى مارتينيز لثلاث ركلات من خمسة.
وفي ربع نهائي كأس
العالم ٢٠٢٢، تصدى مارتينيز لركلتين من خمسة، وتصدى أفضل حارس في البطولة في النهائي لركلة من أربعة سددت على مرماه ليساهم بشكل كبير في فوز بلاده بأغلى الالقاب الكروية.